المشاركات

💸 كيف تستغلين ترند تيك توك وتسوين دخل من روابط المنتجات؟

  في كل ترند جديد بمنتج، آلاف يشترونه من غير ما يفكرون! طيب… ليش ما تستغلين الترند وتكونين أنتِ الوسيط وتربحين عمولة على كل عملية شراء؟ الفكرة سهلة، وما تحتاجين لا خبرة ولا رأس مال، بس ذكاك وتطبيق سريع 🙋🏻‍♀️ —————————————————————- 🚀   الخطوات البسيطة: 👀 راقبي الترند: افتحي تيك توك واكتبي مثلاً “TikTok made me buy it” أو “أمازون ترند”. 🔍 دوري على المنتج: شوفي إذا متوفر في أمازون أو علي إكسبرس، وسجلي في برنامج الأفلييت . 🎥 نزلي فيديو بسيط: إما تشرحين المنتج، أو تجربينه، أو حتى تعبرين عن رأيك فيه. 🔗 ضيفي الرابط: في البايو أو الوصف، وخلي المتابعين يشترون من خلالك. 🎯   أمثلة على منتجات ترند حاليًا: فرشاة تنظيف الوجه الكريستالية أداة تنحيف الأنف من دون عمليات مصباح الغروب (Sunset Lamp) كيبورد صغير للآيفون رف دوّار لمستحضرات التجميل 📸   الصورة المقترحة: لقطة شاشة لفيديو ترند في تيك توك لمنتج + تحته صورة المنتج نفسه ورابط مختصر مثل: www.amazon.sa/dp/XXXX 📝 نصيحة أخيرة: كل ما كان الفيديو بسيط وواضح، وكل ما كانت وصفة المنتج جذابة، زادت فرصتك بالربح! ...

خلك أنت… وتجاهل المقارنات

تفتح جوالك، تدخل إنستقرام أو تيك توك، تشوف فلان في جزر المالديف، وفلانة لابسة ماركات وتصور من مطعم خمس نجوم، وواحد ثاني “صار مليونير” وهو نايم… وفجأة تحس إنك مو ناجح، مو كافي، حياتك بطيئة، ويمكن حتى مملة. بس لحظة! خلني أقولك شي مهم: ترى اللي تشوفه مو دايم “واقع”. أغلب الناس تحط أفضل لقطاتهم بس، ما أحد يوريك الفواتير، التعب، القلق، السهر، الديون، المشاكل النفسية… ما أحد يصور نفسه وهو يحاول يقوم من فراشه وهو مكتئب، أو وهو يحاول يلقى شغل، أو وهو قاعد يراجع قرارات حياته. السوشيال ميديا خلتنا نحس إننا دايم متأخرين، بس الحقيقة؟ كل واحد له وقته، وكل شخص له رحلته. اللي تخرج وهو عمره ٢٢، غير اللي تخرج وهو ٣٠. اللي تزوج بدري، غير اللي قرر يركز على نفسه. اللي سافر وجرب، غير اللي جالس يبني من الصفر. كلهم صح. فليش تحط نفسك تحت ضغط مقارنة، ما لها أي معنى؟ أنت فيك شيء مميز، بس يمكن ما شفته للحين. وركّز، “ما شفته للحين” مو معناها ما عندك… معناها لسه بيبان. طيب وش تسوي؟ تابع ناس تعطيك طاقة حلوة، مو إحباط. إذا شفت شي حلو وتضايقت، اسأل نفسك: هل هذا هدفي فعلاً؟ ولا بس غيرة لحظ...

الذكاء الاصطناعي بياخذ شغلك؟ خلنا نكلمك باللي صاير فعليًا!

أكيد كثير قاعدين يسألون نفس السؤال: "ياخي هل ممكن فعلاً يطيّح شغلي؟!" الصدق؟ بعض الوظايف فعلاً بدأت تتأثر، لكن بنفس الوقت ظهرت وظايف جديدة ما كانت حتى عالبال، زي: مدرب ذكاء اصطناعي مراجع محتوى من توليد الذكاء محلل بيانات يعتمد على AI يعني الخلاصة: لازم نتطوّر ونتعلم باستمرار . اللي يمشي مع التغييرات ويتعلم الأدوات الجديدة، مو بس يحافظ على شغله… ممكن يتفوق بعد! طيب وش رأيك؟ تشوف الذكاء الاصطناعي فرصة؟ ولا خطر؟ وش ناوي تسوي عشان تواكب التغييرات اللي قاعدة تصير؟ شاركنا تحت!

ليش الكل صار يتكلم عن “تحدي النوم بدري”؟ وهل فعلاً يغيّر حياتك؟

في الفترة الأخيرة، لو فتحت أي منصة تواصل اجتماعي، بتشوف ناس كثير يشاركون تجربتهم مع “تحدي النوم بدري”. ناس تصحى مع الفجر، وناس تقول إنها صارت تنتج أكثر، وناس تقول بس صار عندها وقت ترتّب أفكارها. لكن السؤال: هل فعلاً النوم بدري يغيّر حياتنا؟ ولا بس ترند مؤقت؟ وش هو التحدي؟ الفكرة بسيطة: تحاول تنام الساعة 9 أو 10 بحد أقصى، وتصحي بدري – قبل الزحمة، قبل الدوام، قبل صوت العالم. تبدأ يومك بروقان، تصلي، تشرب قهوتك، يمكن حتى تتمشى أو تكتب. وش الفوائد اللي الناس تلاحظها؟ صفاء ذهني غريب أول اليوم إنتاجية أعلى تحسن بالمزاج قلة التوتر نوم أعمق وأحلى وقت أكثر لإنجاز أشياء كانوا مأجلينها بس هل هو سهل؟ أكيد لا! خصوصًا إذا تعودنا على السهر. بس مثل أي عادة، التكرار يصنع الفرق. تجربتي الشخصية: (قررت أبدأ التحدي من أسبوع، وأول شي لاحظته إني صحيت بدون منبّه) هل أنصح فيه؟ صراحة، حتى لو جربتيه يومين أو ثلاثة، بتشوفين فرق. مو لازم تصحين 5 الفجر، بس غيّري التوقيت شوي، وشوفي تأثيره على يومك. سؤال لكم: هل قد جربتوا تنامون بدري؟ وش لاحظتوا؟ وهل تتوقعون ممكن تصير عادة دائمة؟